بعد قرار الإنتربول الدولي إعادة سوريا إلى قائمة الدول من أجل تبادل المعلومات الأمنية والجنائية،
بدأت دوائر أممية التواصل
مع دمشق من أجل عودة اللاجئين من الدول الأوروبية،
في وقت تدفع فيه الدول الغربية بحل سياسي وفق قرارات مجلس الأمن.
وبحث المفوض السامي لشؤون اللاجئين، فيليبو غاندي، مع وزير الخارجية السوري فيصل المقداد
في دمشق، ملف المهجّرين السوريين وسبل عودتهم إلى بلادهم،
بعد 10 سنوات من الحرب ونزوح أكثر من ثمانية ملايين خارج البلاد معظمهم في أوروبا وتركيا.